حكمة اليوم... متجدد باذن المولى عز وجل.

المتكبر كالواقف على الجبل ، يرى الناس صغاراً ويرونه صغيراً .

لا يمكننا أن نفعل كل الأشياء العظيمة حولنا، ولكن يمكننا فعل الأشياء الصغيرة بحب عظيم .

إن ساعة واحدة حافلة بالأمجاد، تساوي عصراً برمته خالياً من المجد .

الإنسان الناجح دائماً يحيط نفسه بأشخاص عظماء ومعلمين مهرة .

الإنسان الناجح دائماً يعطي، فعندما يهب المال والوقت والأفكار والجهد أو ببساطة الحب، فإنه غالباً يجني الكثير، وأهم الأشياء التي يجنيها بلا شك هو ... ( حب الآخرين ) .

كل رحلة مهما طالت تبدأ بخطوة أولى، ولكن يجب عليك اتخاذ هذه الخطوة والتي بعدها، وكل خطوة أخرى تقربك أكثر فأكثر من هدفك.

" إذا أعطيت من وقتك في شيء ، فبالتأكيد ستثمر وتتفوق فيه "
- إذا أردت أن تتأكد من صدق هذه القاعدة، ابدأ في شيء من الآن وأعطه من وقتك وجهدك فترة من الوقت، وستندهش من النتائج التي حققتها... ما رأيك ؟ هل ستبدأ من الآن وتصبر على ذلك ؟ ! .

قال حكيم : " من أمضى يوماً من عمره في غير حقٍ قضاه ، أو فرضٍ أدَّاه ، أو مجدٍ ورَّثَه ، أو حمدٍ حصَّلَه ، أو خيرٍ أسَّسَه ، أو علمٍ اقتبسه ، فقد عقَّ يومه وظلم نفسه " .

خمس يأتين بخمس:

- الاستغفار يأتي بالرزق
- غض البصر بالفراسة
- الحياء بالخير
- لين الكلام بالمسألة
- الغضب بالندم

<a href="http://www.gulfup.com/" target="_blank" title="مركز تحميل الصور"><img src="http://im18.gulfup.com/XYul3.jpg" border="0" alt="مركز تحميل الصور" /></a>

قال أحد الحكماء لابنه في موعظه : يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً فأغضبه ..
فإن أنصفك من نفسه فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره

قال أحد حكماء الفلسفة : الإخوان ثلاثة .. أخ كالغذاء تحتاج إليه في كل وقت ،
وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً ، وأخ كالداء لا تحتاج اليه أبداً

قد يرى الناس الجرح الذي في رأسك لكنهم لا يشعرون بالألم الذي تعانيه

سئل حكيم : ما الحكمة ؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله

من وعظ أخاه سراً فقد نصحه .. ومن وعظه علانية فقد فضحه

علمت أن رزقي لا يأخذه غيري .. فاطمأن قلبي ، وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري ..
فاشتغلت به وحدي

كلما ازددت علماً ، كلما ازدادت مساحة معرفتي بجهلي

اللسان ليس عظاماً .. لكنه يكسر العظام

نمر مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك

لسان العاقل وراء قلبه ، وقلب الاحمق وراء لسانه

من نظر في عيبه اشتغل عن عيوب الناس

كلما زادت درجه تحمل الانسان لمسؤلية حياته في الماضي والحاضر زادت درجه تحكمه في تحقيق أحلام مستقبله.