لِّمَا كُنْت انْسَان طَيِّب ، فِيْنِي الْنَّاس تَعِيْب !
وَان حَصَل جَابُوْا لِي طَارِي
.......... قَالُوْا: يَاحِلّيْلَه حَبِيْب
وَيَوْم صِرْت انْسَان قَاسِي ، صَار لِي بَحْر ومَراسِي !
وَاي وَاحِد يَلْتَقِي بِي , / قَال : قَدْرُك فَوْق رَاسِي ..
مِن مِتَى وَالْطُيُبَه عَيْبَه!
. . . وَالقِسَاوُه فِيْهَا هَيَبَه!
الْبَلَا مّاهْو بْزُمُنَّا ، الْبَلَا بِعَالَم غَرِيْبَه ,