فِقدْتْ فِيْ الشِّدهْ " حَـبَايبْ " وَ " خِــلاَّنْ "
{ هَانَتْ عَلِيهُمْ } عِشْرِتِيْ بَسْ مَا هِنـتْ !
خَانُوا .. وَ قِلـ تْ إنْ الزَّمْنْ [ مِثْلُهُمْ خَانْ ]
لَكِنْ . .! بَعَـدْ مَـا شِفْـتْ زَولِكْ تِطَمَّنـ تْ ,!
وَ " عَرَفْتْ " مِنْ فِقْدِيْ لهُمْ إنـِّيْ إنْسَـانْ
مَا عَادْ بَاقِيْ لـَہ مِنْ العَالَمْ إلاَّ ’ إنْتْ ‘ ..!!
إنْـتْ السَببْ يَا قلْـبْ فـِ / كِـلْ مَا كَـ’ـانْ !
مَشْكُورْ يَاقلْبيْ عَـ / الطِّيـبْ وَ أحْسَنـتْ
فِيْ خَاطِرِيْ كِلْمـَہ عَلى حَدْ طُوفــ’ـانْ !
بَقُولَهـَا . . وَ اليُـومْ شِفْتِــكْ وَ هَوَّنْــتْ ~
لَكِنْ . .! تِذّكَّرْ لـِ / الأسَفْ قَدْر الإمْكَانْ ,!
انْ الجـفَا ’ رَجَّـالْ ‘ .. وَ إنْ الوُفا ’ بنْــتْ ‘
للمبدع / فهد المسآعد ..